روايه اڼتقام باسم الحب بقلم حبيبه الشاهد
المحتويات
عمك كلمها و هو هناك عند بتكوا
اتوترة رنيم اكتر و قامت بسرعه طب انا ماشيه بقا هبقي اعدي عليكي تاني سلام
خرجت رنيم پخوف من قاسم حتا مستنتش هاجر تسلم على غزل و خدتها و مشيت
قاسم قعد على السرير و هو متابعها و هي بتخلع الروب و بتقرب عليه سحبها ط و هو بيبص لعنيها بحب مالك قلبه بوظك كدا ليه
ايدي كانت هتتكسر... في ايدك الصبح و بتقولي مالك
و هوا بيهمس بأسف انا اسفهط... مكنتش قصدي بس اتعصبت لما قومتي عشان تفتحي الباب بشكلك دا و انا راجل.... دمي حامي اوي
دخلت جوا ك برقة و هي مسكه لياقة البجامة بدلع كنت هشوف مين قبل ما افتح الباب بس انت مستنتش
غزل بصتله في عنيه بابتسامة رقيقه تؤ مش زعلانه بس لو خرجتني
ضحك قاسم بخفوت حد يخرج يوم الصبحيه أنتي قدامك شهر على الأقل لما تخرجي من البيت
حاولة تبعد عنه بعصبيه خفيفه يعني ايه هتحبسني هنا
منعها قاسم و هو بيسحبها عليه اكتر يعني مفيش خروج يا قلب قاسم
بصت في عنيه بتوتر و فضلت اللحظات بتتأمل عنيه فاقت على قرصه بسيطه على خدها بصتله بخجل و بعدت عنيها عنه قام قاسم من جنبها فتح درج الكمود جاب شئ و رجعلها بابتسامة طلع علبه قطيفه من ايديه و فتحها
شهقت غزل برقة و لمعت عنيها بفرحه من سلسله بسيطه و شيك جدا الله دي جميله جدا
ادته ضهرها و رفعت شعرها و قاسم لبسلها السلسلة بحب مش عايزك تقلعيها مهما حصل
انا بحبك اوي يا قاسم
ابتسم قاسم وهو بيضمها ليه اكتر بحب
بعد مرور يومين صحيت غزل على صوت قاسم فتحت عنيها شافته واقف قدامها ابتسمت برقة و قامت قاعدت صباح الخير
قاسم ببرود شديد صباح النور قومي البسي حاجه و جهزي الفطار جدي قاعد برا جاي يقعد معايا انهارده
غزل بنوم حاضر خمس دقايق
________________________________________
و يكون الفطار جاهز
يتبع......
رواية_أنتقام_بأسم_الحب
بقلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل العاشر
غزل كانت واقفه في المطبخ حست بحركة حد وراها بيمشي على طراطيف اصابعه شهقت بخضه اول ما حست. لفت بسرعه بصت ل موسى پصدمة و خوف
پغضب أنت بتعمل ايه
موسى بص ... اللي على رقبته بستفزاز هكون بعمل ايه... انا كنت داخل الحمام لقيت مرات اخويا بتشدني من ايديه في المطبخ و وقفه يعتبر في هنكون بنعمل ايه بعلمك الصلاة
دفعته بعيد عنها و رجعت تكمل تقطيع.... السلطه ببرود اعصاب اتفضل اخرج برا مش عايزه عطلة اكتر من كدا
موسى بصلها پصدمه من قوتها و اتعصب من اللي عملته ايديها لدرجة انه اتكسر... مېت حتا على دماغه
غزل مسكته من لياقة قميصه بعصبيه و هي مش مهتمه ل دماغه اللي پتنزف... بشده انا مبتهددتش و ايوا ضربتك بدل المره بقي مرتين يا ابن الدخاخني انا حظرتك بس أنت اللي مش بتسمع الكلام
داخل قاسم بسرعه على صوت التكسير.... اټصدم اول ما شاف موسى ماسك دماغه اللي پتنزف... بشده و قدامه غزل بصله پغضب رهيب
قاسم راح عنده پخوف شديد موسى ايه اللي عمل فيك كدا
منصف بقلق تعالي نروح المستشفى
خده قاسم و خرج من المطبخ و هو بيبصلها بتوعد غمضت غزل عنيها و خرجت و هي بتتك على سنانها من الغيظ شافته قاعد على الكنبة و قدامه قاسم كاتم الډم.... بقماشه قربت عليهم ببرود
مفيش داعي تروحه المستشفى انا هشوفه
فتحت شنطة الاسعافات و
متابعة القراءة