روايه جزيره الاناكودا بقلم شيماء صبحي
المحتويات
مفيش حد ركبها قبل كدا
رشيد بابتسامهانشاء الله
تمارا شدت البلوزه وبينت مفاتنها اكتر ولاكن رشيد بعد عينه بغيظ من حركتها وهيا كانت لحدما انا دخلت وشوفتها وهيا فقولت بابتسامه القهوه
بعدت عنه بسرعه وعدلت هدومها وانا منها القهوه ولرشيد واخدت القهوه بتاعتي وقعدت لحدما شربناها ووقتها رشيد وقف وقال احنا متضرين نمشي لان النهارده اجازه زي منتي عارفه وحور لازم تروح
بصيتله وهزيت راسي وهيا قالت خليكوا شويه
قولت للاسف لازم امشي
تمارا خلاص انا هتصل بالسواق بتاعي يوصلك
رشيد برفض ملوش لزوم انا اصلا ورايا معاد مهم ولازم امشي انا كمان
بعدت راسي وقولت لا ولا حاجه هو حضرتك بتقول عندك معاد يا تري بق محتاجني فيه ولا ممكن اروح عادي
بصلي شويه وقال بضيق لا هتروحي يا حور ما تقلقيش
قولت بابتسامه تمام
فضل يبص عليها طول الطريق وكانه بيحفظ ملامحها ولاكن هيا ما اخدتش بالها كانت بتفكر هتعمل ايه مع خالتها وامها بعدما يعرفوا المصېبه الي حصلت النهارده
وصلنا عند البيت بصيت لرشيد وشكرته وقبل ما انزل وقفت علي صوتهاستني يا حور
رشيد انا مش رايح معاد ولا حاجه
رفعت حاجبي وقولت امال ايه
رشيد انا عارف نواياها كويس وطبعا انا رفضتها اكتر من مره بس هيا الي كانت لازقه زي منتي شايفه
قولت وانا بهز راسي بتفهم ايوا فهماك طبعا
رشيد بصلي بغيظ وقال انزلي يلا
هزيت راسي ونزلت وهوا فضل واقف بالعربيه لحد ما دخلت العماره بتاعتنا واتفجات ان ماما وخالتي وعلي اقفين علي السلم وكل واحد ماسك في ايده حاجه !
فضل واقف وعينه عليها لحدما دخلت للبيت وقبل ما يمشي لاقاها فجاه بتجري وفي ناس بتجري وراها
يتبع.
رأيكوا في الروايه
الكاتبة_شيماء_صبحي
جزيرة_الأناكوندا
الفصل_الرابع_عشر
جزيرة_الأناكوندا
الكاتبة_شيماء_صبحي
فضل واقف وعينيه عليها لحد ما دخلت للبيت وقبل ما يمشي لقاها فجأه بتجري وفي ناس بتجري وراها
نزل من عربيته بإستغراب وهيا أول ما شافته جريت عليه وقالت الحقني يا مستر رشيد!!!
مكنش فاهم ايه الي بيحصل لحد ما لقي ان مامتها ست غريبه وفي شاب وكلهم عيونهم علي حور وماسكين في ايديهم حجات غريبه واحده ماسكه شبشب والتانيه ماسكه عصاية مقشة والشاب ماس حزام!!
مامت حور اي دا أستاذ رشي انت بتعمل ايه هنا
رشيد بصلها باحترام ازاي حضرتك !أنا مدير حور في الشغل وكنت واقف هنا و
خالة حور وربنا مهسيبك يا حور بق انتي تعملي كدا وانا الي كنت هروح اجبلك احلي شبكه تعملي في إبني كدا
رشيد في الوقت دا بص لخالة حور ورجع بص لحور پصدمه وهيا فضلت تبصله بعيونها علشان تحميها ولاكنه لف بجسمه وقال انتي كنتي هتتخطبي!
حور بصت عليه بتوهان وهيا بتبص لجسمه وبتقول اي دا هي دي عضلاتك
رشيد
باستغراب اكيد عضلاتي مش هكون مركبهم يعني !!
حور لمستهم وقالت تصدق اني اول مره اخد بالي ان ليك عضلات!
رشيد خلينا نسيب المشكله الي فيها ونركز بق في دي عضلات حقيقيه ولا مزيفه
حور بصتلو پخوف وقالت أرجوك انقذني منهم وأنا هعملك اي حاجه تعوزها
رشيد رفع حاجبه وقال اي حاجه اي حاجه
حور اي دا اكيد لا بس اي خدمة يعين!
رشيد ابتسم بخبث وقال هو انتي عملتي فيهم ايه
حور بصت عليه وشدته عليها شويه وقالت انا هشرحلك بص الموضوع حصل اني كنت رايحه لصحبتي ومعايا علي ابن خالتي الي واقف دا وشاورت عليه وكملت نشوف لميس صاحبتي مالها لأنها كلمتني وهيا بټعيط ومقهوره انا طيبعا روحت زي اي صديقه وفية قلقلت علي صحبتها ولاكن علي والي هوا دا أصر انه يجي معايا وبصفته ايه بق مش انه ابن خالتي لا دا لانه كان هيكون خطيبي
رشيد رفع حاجبه پصدمه وهيا كملت
المهم لقيت ان عمها جاي من الصعيد وعايز يجوزها ابن عمها فمينفعشي اني ابق في ايدي الحل ومساعدهاش
رشيد هز راسه باقتناع وهيا كملت
فروحت قولت لعلي انقذ الموقف قول انك خطيبها او جوزها اي حاجه اتصرف بق مش انت فالح وجيت معايا فهوا رفض في الأول ولاكن بعدها وافق عادي ودخل بق زي الۏحش كدا واتكلم مع عم لميس صاحبتي وبدات تقلد نفس طريقة علي في الكلام
المهم دخل عليه كدا الراجل خاف و
حورررر..
متابعة القراءة