ملكة على عرش الشيطان
المحتويات
هتتغير من اللى هما خلاص صدقوا اللى عاوزين يصدقوه
صفية بهدوء
صفية بهدوء
قالها ب و ذات الإبتسامة التي رأتها منذ قليل.. ثم همست بذهول
أنت قلبي ب يدق بسرعة كدا ليه!...
الفصل الخامسه والعشرون
الجزء الثاني
ملكة على عرش الشيطان
متاخدش على خاطرك مني...
رفع حاجباه ب سخرية واضحة أغضبتها لتكمل ب نبرة بها شيئا
مقبلش فيك ولا هقبل أبدا
طار الهزل و الفتور ثم هدر ب أفزعتها
يبقى تعيشي زي ما أنا كاتبلك..فاهمة!..أنا منستش ولا هنسى أبدا..مش أرسلان
همست ب ذهول متسعة العينين دلوقتي.. دي هي ..وهي اللي إدتك حياة جديدة..لحقت تنسى!
أردف ب جمود و نبرة أنت نفسك..أما ب النسبة ل اللي قولتيه دا.....
المسؤول عن الرهان اخد الفلوس من شريف وحط اسمه وشريف ابتدي و القفازات في ايده بتاعت البوكس ويبدل هدومه طبعا الكل راهن علي اللي بينافس قدامه لان شريف قليل وكله عارف ومتاكد ان من واحده فيها
جلست .. وعينيها تائهه ب الفراغ..لم تكن ترفيه ب النسبة له..وكأنه لم يأت إلى الحياة
نهضت ودققت ب معالم الغرفة..كانت كلاسيكية راقية وهادئة..ذات لونين الأبيض و الأسود ك حال المنزل ب أكمله المطلي ب الأسود..وأيضا أما الخزانة كانت من اللونين الأبيض ومزخرفة ب الأسود والفضي
تنهدت ونهضت لتفتح الخزانة ف لم تجد ب ضيق وهي تنظر إلى ..ضحكت
فستان حياته...
تراجعت سديم وهى تراها معها حقيبة ما ف نظرت إليها رافعة أحد حاجبيها وتساءلت ب بستغرب
إيه دا!
إعتدلت الخادمة وقالت ب إحترامالشنطة الباشا بعتني أجيبها من شقة حضرتك وأطلعها ليك
إبتسمت ب سخرية قائلةفيه الخير...
لم تعلق الخادمة بل ظلت تنظر إليها ب هدوء سديم الحقيبة ثم قالت ب عصبية
الخادمة قالتتحت أمرك...
إحترامها الزائد لها جعلها ترتبك إلا أنها تظهر ب تلك الهيئة
إنتظرت رحيل الخادمة لتلتقط الحقيبة فتحتها خامة ذات لون فيروزي مذهب..
أغلقت الحقيبة ثم بدأت ب نزع ثوبها وإرتداء الآخر
حزمت أمرها على الخروج من المنزل..خرجت من الغرفة وحدقت ب أنحاء الطرقة..المنزل بسيط وهادئ..والطرقة ك حال باقي المنزل ذات لون أسود..بها غرفتين خاصتها وخاصته..ب نهاية المرر يوجد مرحاض
فضولها خوفا أن يكون بها..لذلك زفرت ب ضيق وتوجهت إلى المطبخ لتجهيز كوبا من الحليب
لم تجد أحدا ب المطبخ لذلك توجهت إلى الثلاجة وأخرجت عبوة الحليب..بقت تبحث ب خزانات المطبخ لتجد ما به الحليب
..ظلت تنظر إليه ب شرود.. ولكن تلك التي إنعكست على عينيها جعلها تتوقف وتنظر
ف وجدت أن حلقتها الذهبية لذلك بقت تتأملها دون لدلوفه خلفها
اللبن معملتوش يا دكتورة...
وتراجعت بعيدا .. سريعا
ثم قالت ب ڠضب وهي تبعد
مش تعمل صوت ..أنت بقى معاك دلوقتي...
رفع حاجبه ثم نظر إليها أردف ب عبث
والست دي مراتي..ومن حقي أشوفها ف أي وقت..حتى لو آآ...
لم تسمح له أن يكمل إذ قالت
متكملش..بلاش أنا مش هسمح ب تج...
لم تكمل حديثها لتشهق متسعة العينين وهى ترى إرتبكت وأخفضت صوتها الحديث
إبتسم أرسلان ..حتى وقف ثم تساءل ب نبرته
مش هتسمحي ب إيه!..عرفيني...
ب حدة وڠضب. وذلك ڠضبا..
ضحك أرسلان وقال ب نبرة طب منا متجوزك عشان
كدا...
وقد ظهر خۏفها نتيجة ولكنها حاولت ثبات ب قوة
قائلا بهدوء اهدي.....اهدي محصلش حاجة لكل ده المعقودين ووسامته لتتنهد باعجاب فوقها كما لو كانت ملامحه امامها لتظل تنظر اليها حتي في غفوة خلالها بشئ حتي صوت الباب وهو يفتح بهدوء ليتقدم عاصم بخطواته الواثقة الي داخل الجناح
وهدوءمحاولآ تبين هوية صاحبه ليتسمر مكانه وهدوء للجلوس امامه ملامحها الرائعةكطفلة صغيرة
لكن شئ يرفض ان يقوم بأيقاظها برؤيته بهذا السلام انا مش عوزاكي تشيلي همي كلها سنة واتخرج وساعتها هشتغل ونشوف مكان لنا بعيد عن القصر ده وان كان علي اللي في القصر انا بقدر اتعامل معاهم كويس المهم انتي متزعليش علشان صحتك
جلست عواطف وبانها السبب في كل ما تعنيه ابنتها من معاملة الناس اليها فلو انها لم توافق فيما مضي علي هذا من الابن الاصغر من عبد الحميد السيوفي منذ اكثر من واحد وعشرون عام لم تكن حتي الان من تلك ابنتها اليوم من معاملة الاشخاص لها فهي منذ ان تزوجت بماهر السيوفي لتنجب له الذكور كما اخبرها والده يوم عقد قرانهم فبعد ۏفاة الابن الاكبر لعبد الحميد من مرض لم يكن له سوي طفله الوحيد عاصم بينما ابن عبد الحميد الاخر ماهر لم تستطيع زوجته انجاب سوي ابنة واحدة وعند محاولتها الانجاب مرة اخري حدثت لها مشاكل ليقرر عبد الحميد قراره الصارم بتزويجه مرة اخري بمن تستطيع انجاب له الذكور لحمل اسم عائلة السيوفي ليقع اختياره علي عواطف وقتها كما انها كانت من عائلة فقيرة فرحت بما عاد عليها من خير من هذة ليتم الزفاف وقتها دون اي مظاهر لاحتفال سوي اشهار بمسجد قريتها ولم يكد يمر وقت بسيط حتي عواطف بطفلها الاول ليسعد عبد الحميد بهذا الخبر والذي به ماهر زوجها فقد كان يعيش فقطانا مش عوزاكي تشيلي همي كلها سنة واتخرج وساعتها هشتغل ونشوف مكان لنا بعيد عن القصر ده وان كان علي اللي في القصر انا بقدر اتعامل معاهم كويس المهم انتي متزعليش علشان صحتك
جلست عواطف وبانها السبب في كل ما تعنيه ابنتها من معاملة الناس اليها فلو انها لم توافق فيما مضي علي هذا من الابن الاصغر من عبد الحميد السيوفي منذ اكثر من واحد وعشرون عام لم تكن حتي الان من تلك ابنتها اليوم من معاملة الاشخاص لها فهي منذ ان تزوجت بماهر السيوفي لتنجب له الذكور كما اخبرها والده يوم عقد قرانهم فبعد ۏفاة الابن الاكبر لعبد الحميد من مرض لم يكن له سوي طفله الوحيد عاصم بينما ابن عبد الحميد الاخر ماهر لم تستطيع زوجته انجاب سوي ابنة واحدة وعند محاولتها الانجاب مرة اخري حدثت لها مشاكل ليقرر عبد الحميد قراره الصارم بتزويجه مرة اخري بمن تستطيع انجاب له الذكور لحمل اسم عائلة السيوفي ليقع اختياره علي عواطف وقتها كما انها كانت من عائلة فقيرة فرحت بما عاد عليها من خير من هذة ليتم الزفاف وقتها دون اي مظاهر لاحتفال سوي اشهار بمسجد قريتها ولم يكد يمر وقت بسيط حتي عواطف بطفلها الاول ليسعد عبد الحميد بهذا الخبر والذي به ماهر زوجها فقد كان يعيش فقطانا مش عوزاكي تشيلي همي كلها سنة واتخرج وساعتها هشتغل ونشوف مكان لنا بعيد عن القصر ده وان كان علي اللي في القصر انا بقدر اتعامل معاهم كويس المهم انتي متزعليش علشان صحتك
جلست عواطف وبانها السبب في كل ما تعنيه ابنتها من معاملة الناس اليها فلو انها لم توافق فيما مضي علي هذا من الابن الاصغر من عبد الحميد السيوفي منذ اكثر من واحد وعشرون عام لم تكن حتي الان من تلك ابنتها اليوم من معاملة الاشخاص لها فهي منذ ان تزوجت بماهر السيوفي لتنجب له الذكور كما اخبرها والده يوم عقد قرانهم فبعد ۏفاة الابن الاكبر لعبد الحميد من مرض لم يكن له سوي طفله الوحيد عاصم بينما ابن عبد الحميد الاخر ماهر لم تستطيع زوجته انجاب سوي ابنة واحدة وعند محاولتها الانجاب مرة اخري حدثت لها مشاكل ليقرر عبد الحميد قراره الصارم بتزويجه مرة اخري بمن تستطيع انجاب له الذكور لحمل اسم عائلة السيوفي ليقع اختياره علي عواطف وقتها كما انها كانت من عائلة فقيرة فرحت بما عاد عليها من خير من هذة ليتم الزفاف وقتها دون اي مظاهر لاحتفال سوي اشهار بمسجد قريتها ولم يكد يمر وقت بسيط حتي عواطف بطفلها الاول ليسعد عبد الحميد بهذا الخبر والذي به ماهر زوجها فقد كان يعيش فقانا مش عوزاكي تشيلي همي كلها سنة واتخرج وساعتها هشتغل ونشوف مكان لنا بعيد عن القصر ده وان كان علي اللي في القصر انا بقدر اتعامل معاهم كويس المهم انتي متزعليش علشان صحتك
جلست عواطف وبانها السبب في كل ما تعنيه ابنتها من معاملة
الناس اليها فلو انها لم توافق فيما مضي علي هذا من الابن الاصغر من عبد الحميد السيوفي منذ اكثر من واحد وعشرون عام لم تكن حتي الان من تلك ابنتها اليوم من معاملة الاشخاص لها فهي منذ ان تزوجت بماهر السيوفي لتنجب له الذكور كما اخبرها والده يوم عقد قرانهم فبعد ۏفاة الابن الاكبر لعبد الحميد من مرض لم يكن له سوي طفله الوحيد عاصم بينما ابن عبد الحميد الاخر ماهر لم تستطيع زوجته انجاب سوي ابنة واحدة وعند محاولتها الانجاب مرة اخري حدثت لها مشاكل ليقرر عبد الحميد قراره الصارم بتزويجه مرة اخري بمن تستطيع انجاب له الذكور لحمل اسم عائلة السيوفي ليقع اختياره علي عواطف وقتها كما انها كانت من عائلة فقيرة فرحت بما عاد عليها من خير من هذة ليتم الزفاف وقتها دون اي مظاهر لاحتفال سوي اشهار بمسجد قريتها ولم يكد يمر وقت بسيط حتي عواطف بطفلها الاول ليسعد عبد الحميد بهذا الخبر والذي به ماهر زوجها فقد كان يعيش فسنة بالطول ولا بالعرض وهتخلص بس مش هسمح فيها باى تجاوز منك طول مانتى مراتى
ب إبتسامة ساخرة ثم همس وهو ينظر إلى عينيها
مزاج دلوقتي...
ثم تركها ورحل.. لتتركه وتصعد غاضبة
واحد من اللي واقفين ماله ده
المسؤول عن الرهان ياعم سيبك منه فاكر نفسه عز اخوه جاي يتنطط علينا بفلوسه اصبر انا هروقهولك وهخليه يقول حقي برقبتي
بقلمي مآآهي آآحمد
شريف دخل القفص بتاع البوكس والمسؤول عن الرهان قال اسمه ورفع ايده كل اللي كانوا بيراهنوا راحوا بقواا يشاوروا بأيديهم لتحت كده وانهم مش عايزينه واول ما دخل التاني اللي قصاده كله بقي يهتف بأسمه
وبعد كده المسؤول عن الرهان قال
المسؤول عن الرهان النهارده مسابقه غير اي مسابقه .. مسابقه من غير قواعد ولا ياتستسلم بالمعقول
كل اللي كانوا واقفين بقوا يسقفوا ويهتفوا ومبسوطين باللي بيحصل والمسابقه ابتدت المسابقه اول ما ابتدت شريف دخل بكل غيظ وحقد علي الراجل اللي قدامه زي ما يكون فيه بقي مكانش كل اللي كانوا واقفين بره مكانووش مصدقين ان ده يعمل في اللي قدامه ده كده شريف حلو ومتقسم
متابعة القراءة