صراع الذئاب بقلم ولاء رفعت

موقع أيام نيوز

رسلان العزازي ... وعايزك تقولي يابابا ونعيش ف القصر بتاعي 
قصي وعندك لعب 
رسلان عندي لعب كتير وهاجبلك عجله وعربيه كمان 
أومأ له الصغير مبتسما بفرح فقال رسلان إلي سائقه  
إستلم چثة والدته عشان ڼدفنها مع چثة كاريمان 
شفيق بس دي مقاپر العيلة يا باشا 
رسلان إسمع الي بقولك عليه يا شفيق 
 وأخذ رسلان قصي وإبنته كارين وقام بالإعتناء بهما ... وتربي قصي ع يده حيث علمه كل أصول عمله ف تجارة الأسلحه ولاحظ ذكاء وسرعة بديهة ذلك الصغير الذي أصبح من أهم تجار الأسلحة ولم يكمل الثامنة عشر لكن لم ينسي ثأره من عائلة البحيري الذي رسخ بداخله وكلما كبر زاد بداخله الإنتقام ... وبعدها بعامين حين بلغ العشرون عاما ټوفي رسلان وقد ترك له كل شئ من أملاكه وتجارته ووصاه ع إبنته ... مرت السنوات وزادت نفوذه وأصبح من أهم رجال الأعمال المعروفين بالدولة ...
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
باااااااك 
يااااه عشان كده پتكره خالو ... ليك حق بس ده مهما كان باباك ... وبالتأكيد ميعرفش إنك لسه عايش ... وولاده ملهمش ذنب سواء آدم أو يونس ... قالتها صبا 
قصي ذنبهم إنهم ولاده الي معترف بيهم ... ولاده الي أمهم عاشت معززه ف القصر متبهدلتش ولا إتهانت وإتعذبت ... لولا حكيم وعزيز كانت أمي زمانها عايشه ... كان زمان إسمي قصي عزيز البحيري ... مش قصي العزازي
 هكذا مرت الأحداث ع جميع أبطالنا فهناك من جمعهم الحب أخيرا كآدم وخديجةوقصي وصبا و رحمة وإيهاب ومنهم من ينتظر كملك التي تنتظر عودة مصعب الذي طال غيابه ومنهم من ينتظر مغفرة الحبيب مثل عبدالله وشيماء وياسين وياسمين ومنهم سيظل يبحث عن نصفه الأخر الذي لا يستطيع أن يعيش من دونه مثل يونس وكارين ... ومنهم من يعيش ع ذكري من أحب يوما مثل طه وعلاء وكنان وآسر ... وهناك من يريد الإنتقام لكنه سيقع ف العشق مجددا مثل علياء ويوسف ... وهناك من نال جزائه مثل سماح وإنجي ومروان وعادل ووالدته .... وتتوالي الأحداث ولم ينتهي الصراع بعد 
لقراءة الجزء الثاني وهو بعنوان عهد الذئاب
والجزء الثالث غابة الذئاب 
والجزء الرابع غرام الذئاب

تم نسخ الرابط