روايه بقلم سلمي صلاح
مريمجيلان وزين اتجوزوا برضه وجابوه ليلاما يزن وبتول اتجوزوا بعد عذااااب من اهلها لما عرفوا ب مكانها ولسه مخلفوش بس عايشين ف سعاده اما طائف ندم ع اللي عمله وبقي يصلي ويعرف ربنا كويس وسافر لندن عشان الشغلانا محبتش اطول الروايه واختصرت شويه
ف لندن ف افخم الشركات تحديدا ف مكتب كبيرررر كانت اعده وكانت بتشوف اوراق الصفقه بتركيز تااام قطع تركيزها دخول فتاه وتقولايه..
ايه ببرودادخلي ي لي لي..
لي لي ادخل اي لا قومي ي حلو الاجتماع بدأ يلا ..
ايهتمام جايه وراكي..
لي لي اوك وخرجتايه سافرت واتعلمت واشتغلت وبقيت مشهوره جامد واللي ساعدتها ف كده لي لي وبقيت مش بتتضحك كتيرر و برده خصوصا بعد ۏفاة امهاااايه قامت وخرجت من المكتب ودخلت اوضة الاجتماعات وقالتانا جيت واټصدمت من وجود طائف قلبها دق جامد وحسيت پخوف شديد بس اتجاهلت الشعور دا اما طائف اعد يبصلها كتيررر ومش مصدق انها قدامه قد اي وحشيته قد اي كان نفسه يشوفها قدامه ..ايه اتجاهلت نظراته والاجتماع اعد 3 ساعات وبعدين خلص ايه خرجت علطول دخلت مكتبها وقلبها بيدق جامد ومش مصدقه انه قدامها وبدأت تفتكر اللي حصلها زمان واعد ټعيط سمعت صوته وهو بيقولها بعشقايتي .مسحت دموعها بسرعه وقالت بجموداسمي الاستاذه ايه..اتجاهل كلامها وراح عندها وقال وحشتيني اوووي ي ايتي..بصتله وقالت احترم نفسك اي وحشتك قد ودا مكان للشغل و ي ريت تلزم حدودك..طائف اټصدم من كلامها وقد اي بقيت قويه فقالايه انا اسف انا بحبك اوووي
طائف بندمانا مش بضحك عليكي انا بحبك ارجعلي ي ايتي انا ندمان ع اللي حصل
وقفت قدامه وبصتله كتير قالت بصړيخ..حرام عليك أنت عايز أي مني مش أنت اللي طلقتني مش أنت اللي قولتلي أني كنت لعبه بتتسلي بيها ليه ليه جاي دلوقتي وتقولي بحبك لا وألف لا مش آيه الرفاعي اللي يضحك عليها تاني وأسمع أبعد عني وعن حياتي مش هسمحلك تدمر حياتي تاني سمعت مش هسمح
طائف بدموعأسمعني ي آيه أسمعني مره وحده بس .قطعته آيه وهي تقول پقسوهمش هسمع حاجه وأطلع بره مكتبي يلا ..
أما هي وقعت ف الأرض وقالت بدموع وصړيخاه ي رب ليه ليه يرجع أنا بحبه بس مش هرجعله مستحيل أرجعله ومسحت دموعها بقوه وقامت وخرجت من الشركه أما طائف مشي من الشركه وكان موجوع جامد وقال بقوههترجعليي ي ايه ڠصب عني هترجعليي .استوبأي رايكوا واستنوا اخر فصلين من الروايه وتفااعل جامد بقي عشان انزل اخر فصلين كومنت وانزلي تري طفطف ناوي ع اي
طفله أوقعت الشيطان
سلمي صلاح
البارت الأخير
عدت أيام كتيره طائف كل يوم بيحاول يصالح آيه مش هي رافضه مع أنها بتحبه بس كرامتها فوق أي شئ المهم ف بيت آيه كانت اعده وبتفكر ف طائف و محتاره تسامحه ولا لأ
روديناصهيب.
صهيبقلبه
رودينا بتوترانا انا ..
صهيب پخوفف اي ي رودي
روديناانااا حاملللل
صهيبتانيييييبتهزري قولي انك بتهزري
رودينا لا والله مش بهزرصهيب بصړيخ مزيفي لهووووي حامل حامل تاني اهي اهي اهييييي
روديناانت زعلانه صح .ابتسم وقال بالعكس انا مبسوطه جداااابحبك ي ام العيالضحكت وقالتونا كمان ي ابو عيالزين وجيلان عمر وأميره سافروا وبيتفسحوا وكده ايه اعدت تعمل كمدتات ل طائف وبتعيط من الخۏف عليه لحد ما حرارته نزلت ارتاحت وقالت بدموعليه بتعمل ف نفسك كده ي طائف انا بحبك اوووي من رغم اللي عملته فيا بس بحبك واعدت ټعيط فبصت ع رجله وشاكت ف حاجه فركزت اكتر لقيت الرجل الصناعيه اټصدمت جامد واعدت ټعيط جامد عشانه وقالت بدموع ي حبيبي ي طائف اي