في صلاه التروايح
وكان م فضل الله علينا إنى ف صلاة العشاء كان فيه واحد اعطانى زكاة وكانت ١٣٠٠ جنيه فحطيت الفلوس ف ظرف كدا وقلت لابنه لما أمشى ابقى افتح الظرف واديه لبابا
الأهم من دا كله انى من فترة كتبت بوست على بنت امها كلمتنى عنها انها قوامة صوامة لا تفارق القرآن لحظة لدرجة انها بتنام والمصحف ف حضنها البنت دى طلعت بنته ومتقدملها شاب صالح نحسبه على خير واللى مأخر جوازهم ظروف والدها المادية ودا اللى فهمتوا م أمها بصعوبة
فرجعت المسجد جرى وحكيت لشيخى ف مصدقش طبعاا اننا كنا غافلين عن واحد بالصلاح والفلاح دا واتصل بواحد اسمه عبدالواحد صاحب شركة اجهزة ومعاه محلات الومنيوم عندنا وقله جهزلى عفش عروسة كاامل
الكلام دا كله مأخدش ساعتين زمن انتم متخيلين تدبيره سبحانه فأنا بقى سألت الراجل الطيب ايه اللى بينك وبين ربنا علشان يسخرلك عباده كدا
فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجى المؤمنين
ولما رجعنا للمسجد الشيخ بابتسامة قال جملة مش ممكن انساها قال لا يترك الله عبدا صابرا حتى يرزق التعجب من جبره .. والفرح بما كان من تأخير رزقه وأن عطاء الله إذا حل ينسيك ما فقدت
استغفروووو الله لعلها المنجيه