قصه مشوقه
لا خليك انا هوصلها وخرج يجري مستناش حتي رد رؤوف.....
الا كان هيهرب ماجر
تقف هاجر علي باب المكتب وبكل اثاره تنظر لي رؤوف الا اصتطدم فيها
هاجر علي فين يا رؤوف ها هو انا موحشتكش.
ولتهمها پعنف وشوق كبير وكأنه يفرغ فيها شجن غضبه ومشاعره المكبوته ورغبته فيها.... ويحملها لي المكتب ويضعها عليه وهو مستمر في تقبيلها بقوه وعڼف... فتنام هاجر علي المكتب وفوقها رؤوف ومازل يقبلها ويده تتحسس جسدها وو
سمر من فضلك ابعد عن طريقي هو رؤوف فين
سامر ببسمه خب
سمر بتحدي واخاڤ منه ايه انتي هتبقي جوز اختي يعني عادي اتفضل وصلني.....
ومشت بخطوات سريعه لي السياره وصعدت فيها لكن قلبها يدق بقوه وصعد سامر وهو ينظر لها باعجاب ويبتسم فتهرب منه سمر بانها تنظر من شباك السياره وانطلقوا ......
رحيل بتوتر وخوف انت ازاي تفتح اوضتي من غيري اذني اطلع بره احسن ما اصړخ والم البيت كله عليك......
شادي بسخريه مش هتلحقي ورش في وجهها بنج فتسقط